اخبار محلية برس بي .. المرصد شاهد ام السرايا وجدار خوازيق العثمانيين والان مشاهدة التفاصيل.
ام السرايا وجدار خوازيق العثمانيين
ام السرايا وجدار خوازيق العثمانيين بقلم د. كامل المرعاش السراي الحمراء او “ام السرايا “كما تغنى بها الفنان الكبير محمد حسن، تمثل ذاكرة تاريخية حية لوطن اسمه ليبيا وعروسا للبحر اسمها طرابلس، ورسمت هذه القلعة الشامخة، عبر جدرانها واحجارها التي تميل للحمرة وازقتها الضيقة الملتوية، ومصاطبها الصغيرة، صورة واقعية جميلة ومأسوية في نفس الوقت، عن حقب التاريخ الاستعمارية التي توالت على ليبيا منذ الزمن الغابر الموغل في القدم. زاوجت هذه القلعة الشامخة بين الحياة المدنية الزاخرة بالحياة الاجتماعية والفنية، فتعايش في احشائها، التجار والحرفيين والبنائين “والحواته” “والذهابة” و “الخضارة”، وبين حياة الثكنة العسكرية او الحصن المنيع، وهذا ربما السبب الذي جعل كل الحكام الذين سيطروا على ليبيا، يعتبرونها المكان الأكثر امنا، وهكذا أصبحت مقرا لقيادة الجند، ...مشاهدة ام السرايا وجدار خوازيق العثمانيين
في الموقع ايضا :
- مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان : قرار إخلاء رفح غير إنساني ويتعارض مع القانون الدولي.
- تواصل مشاورات المادة الرابعة لعام 2024 مع بعثة خبراء صندوق النقد الدولي .
- مباحثات ليبية ايطالية حول أوجه التعاون بين البلدين في مجال الخدمات العلاجية .
كانت هذه تفاصيل ام السرايا وجدار خوازيق العثمانيين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما بأن المقال الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على المرصد وقد قام فريق التحرير في برس بي بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.